الحوثي والمقدسات الاسلامية
العقيد الطيار الركن تركي المالكي
جاء تعيين العقيد الطيار الركن تركي بن صالح المالكي متحدثا رسميا باسم التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن خلفا للواء أحمد عسيري، بعد تمحيص ودراسة؛ إذ اقتنعت قيادة التحالف العربي بإمكاناته وقدراته لإيصال صوت التحالف العربي إلى العالم، شارحا لعدالة القضية اليمنية، كاشفا الوجه القبيح لميليشيات الحوثي ومرتزقة صالح التي ارتمت في أحضان النظام الإيراني الإرهابي الطائفي. المالكي حلّق في فضاءات الطيران العسكري أكاديميا وموظفا في مناصب عدة.
انتقل العقيد الطيار الركن تركي بن صالح المالكي ليتولى مهمته الجديدة متحدثا باسم التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن، وذلك قبل ساعات من إقدام المتمردين الحوثيين على تكرار جريمتهم الآثمة باستهداف مكة المكرمة، لتفرض عليه جدية الحدث تحديات الكشف عن أهداف ومخططات الانقلابيين ضد أمن السعودية ودول المنطقة.
وشكل إفشال الدفاعات الجوية للتحالف العربي لصاروخ الحوثي في سماء الطائف مسقط رأس المالكي، البداية الأولى التي سارع فيها للتوضيح للرأي العام الخليجي والعالمي خطر هذه الميليشيات ودوافعها الخفية بكل شفافية وثقة، أسندت مهمة المتحدث باسم التحالف للمالكي خلفاً للعسيري في مرحلة توصف بأنها الحاسمة خصوصاً في ظل الانتصارات التي تحققت في المخا وصنعاء والجوف.
إن الثقة الممنوحة لقائد الطائرة الـ(F15S
) الذي حلق في أجواء اليمن منطلقاً من قاعدتي الملك عبدالعزيز الجوية وقاعدة الملك خالد الجوية طوال العامين الماضيين ستحلق مراراً في أجواء اليمن ولكن من بوابة الإعلام.
إن الانتصار للمقدسات والذود عنها مسؤولية كبيرة سيتحملها المالكي الحاصل على درجة البكالوريوس في العلوم الجوية من كليه الملك فيصل الجويه بتقدير ممتاز والماجستير في العلوم العسكرية من كليه القيادة والأركان، والذي يجيد قيادة أنواع من الطائرات الحربية المختلفة، إنه رجل المهمة وصانع الانتصارات الإعلامية والمعنوية التي ستتواكب مع الانتصارات التي يحققها أبطال التحالف العربي على الأرض ليعيد لليمن مجده وكرامته التي نهبتها عصابات الموت الحوثية إيرانية التوجه والفكر.
المالكي سينجح في إيصال رسالة التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن إلى العالم وكشف مخططات إيران في اليمن.. المالكي سيكون الخنجر الجديد في نحر الانقلابيين.
انتقل العقيد الطيار الركن تركي بن صالح المالكي ليتولى مهمته الجديدة متحدثا باسم التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن، وذلك قبل ساعات من إقدام المتمردين الحوثيين على تكرار جريمتهم الآثمة باستهداف مكة المكرمة، لتفرض عليه جدية الحدث تحديات الكشف عن أهداف ومخططات الانقلابيين ضد أمن السعودية ودول المنطقة.
وشكل إفشال الدفاعات الجوية للتحالف العربي لصاروخ الحوثي في سماء الطائف مسقط رأس المالكي، البداية الأولى التي سارع فيها للتوضيح للرأي العام الخليجي والعالمي خطر هذه الميليشيات ودوافعها الخفية بكل شفافية وثقة، أسندت مهمة المتحدث باسم التحالف للمالكي خلفاً للعسيري في مرحلة توصف بأنها الحاسمة خصوصاً في ظل الانتصارات التي تحققت في المخا وصنعاء والجوف.
إن الثقة الممنوحة لقائد الطائرة الـ(F15S
) الذي حلق في أجواء اليمن منطلقاً من قاعدتي الملك عبدالعزيز الجوية وقاعدة الملك خالد الجوية طوال العامين الماضيين ستحلق مراراً في أجواء اليمن ولكن من بوابة الإعلام.
إن الانتصار للمقدسات والذود عنها مسؤولية كبيرة سيتحملها المالكي الحاصل على درجة البكالوريوس في العلوم الجوية من كليه الملك فيصل الجويه بتقدير ممتاز والماجستير في العلوم العسكرية من كليه القيادة والأركان، والذي يجيد قيادة أنواع من الطائرات الحربية المختلفة، إنه رجل المهمة وصانع الانتصارات الإعلامية والمعنوية التي ستتواكب مع الانتصارات التي يحققها أبطال التحالف العربي على الأرض ليعيد لليمن مجده وكرامته التي نهبتها عصابات الموت الحوثية إيرانية التوجه والفكر.
المالكي سينجح في إيصال رسالة التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن إلى العالم وكشف مخططات إيران في اليمن.. المالكي سيكون الخنجر الجديد في نحر الانقلابيين.